منتديات علاج السحر العربي 00201015509253
مرحبا بكم في منتديات علاج السحر العربي للرقية الشرعية و علاج جميع انواع السحر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات علاج السحر العربي 00201015509253
مرحبا بكم في منتديات علاج السحر العربي للرقية الشرعية و علاج جميع انواع السحر
منتديات علاج السحر العربي 00201015509253
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» علاج وفك السحر المتجدد سواء كان اسود او بالنجوم
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالسبت يوليو 25, 2015 2:10 pm من طرف نوور

» كتاب السيف القاطع في العلاج بالرقية 00201015509253
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالسبت يوليو 25, 2015 2:08 pm من طرف نوور

»  مخطوط تصاريف الهيكل بقدسية اسماء الشيكل 00201015509253
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالجمعة يوليو 10, 2015 2:34 am من طرف amir_s

»  جلب الحبيب تجعل شخص تحبه يحبك بجنون00201015509253
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالخميس مايو 28, 2015 5:39 am من طرف maehad

»  مجرباتي القاطعة للمحبة والتهييج والارسال | محبة و تهييج جنسي شديد جدا | استخدام العون الشديد اشفيوش في الجلب و المحبة و التهييج- منتديات علاج السحر العربي-00201015509253
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالثلاثاء مايو 12, 2015 9:30 am من طرف محمد سليمان

» حمل الان مخطوط مدينة الطلاسم طلاسم الحرف والرقم واسرار العدد00201015509253
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالثلاثاء أبريل 28, 2015 8:45 pm من طرف hady111

»  جلب الحبيب بصورته مجرب وسحر شديد جدا
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالأربعاء أبريل 08, 2015 2:17 pm من طرف nadia tounsia

»  جلب يكتب ويدفن تحت العتبه يخرج وراكي زي الكلب اسرار السحر الاحمر00201015509253
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالأربعاء أبريل 08, 2015 2:14 pm من طرف nadia tounsia

»  جلب الحبيب بالورق الاحمر - جلب شاطح ناطح المشهور جدا لتخسير الحبيب و جعله كالخاتم باصبعك - مجرب صحيح 00201015509253
أسرار استجابة الدعاء. Emptyالثلاثاء فبراير 24, 2015 10:50 am من طرف douah06

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




أسرار استجابة الدعاء.

اذهب الى الأسفل

أسرار استجابة الدعاء. Empty أسرار استجابة الدعاء.

مُساهمة من طرف Admin الأحد يونيو 15, 2014 10:55 am

يقول تعالى في محكم الذكر يخاطب حبيبه محمداً (صلى الله عليه وسلم)


(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا

بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) [البقرة: 186].

وهذا يدل على أن الله قريب منا يسمع دعاءنا ويستجيب لنا.

ولكن الذي لفت انتباهي أن الله يجيب الدعاء فكيف نستجيب له تعالى

(فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) وهل هو بحاجة لاستجابتنا؟!

من هنا نستطيع أن نستنبط أن الله يدعونا إلى أشياء ويجب علينا أن نستجيب له،

وبالتالي إذا استجبنا لله سوف يستجيب لنا الله.


فما هي الأشياء التي يجب أن نعملها حتى يُستجاب دعاؤنا؟

إذا تأملنا دعاء الأنبياء والصالحين في القرآن نلاحظ أن الله قد استجاب كل الدعاء

ولم يخذل أحداً من عباده، فما هو السرّ؟

لنلجأ إلى سورة الأنبياء ونتأمل دعاء أنبياء الله عليهم السلام، وكيف استجاب لهم الله

سبحانه وتعالى،والسؤال الذي طرحته: ما هو سرّ هذه الإستجابة السريعة لأنبياء الله،

ونحن ندعو الله في كثير من الأشياء فلا يُستجاب لنا؟

لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيراً طويلاً، وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب

الشافي في سورة الأنبياء ذاتها،فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم، قال عنهم


(إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ)

[الأنبياء: 90].

وسبحان الله! ما أسهل الإجابة عن أي سؤال بشرط أن نتدبر القرآن، وسوف نجد جواباً

لكل ما نريد.

ومن هذه الآية الكريمة نستطيع أن نستنتج أن السرّ في استجابة الدعاء هو أن هؤلاء

الأنبياء قد حققوا ثلاثة شروط وهي

1- المسارعة في الخيرات

الخطوة الأولى على طريق الدعاء المستجاب هي الإسراع للخير

(إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ)

فهم لا ينتظرون أحداً حتى يدعوهم لفعل الخير، بل كانوا يذهبون بأنفسهم لفعل الخير،

بل يسارعون، وهذه صيغة مبالغة للدلالة على شدة سرعتهم في فعل أي عمل

يرضي الله تعالى. وسبحان الله، أين نحن الآن من هؤلاء؟

كم من المؤمنين يملكون الأموال ولكننا لا نجد أحداً منهم يذهب إلى فقير، بل ينتظر

حتى يأتي الفقير أو المحتاج وقد يعطيه أو لا يعطيه – إلا من رحم الله.

وكم من الدعاة إلى الله يحتاجون إلى قليل من المال للإنفاق على دعوتهم لله، ولا تكاد

تجد من يدعمهم أو يعطيهم القليل، والله تعالى ينادينا جميعاً فيقول


(مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ

وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة: 245].

ليسأل كل واحد منا نفسه

كم مرة في حياتي ذهبتُ وأسرعت عندما علمتُ بأن هنالك من يحتاج لمساعدتي

فساعدته حسب ما أستطيع؟

كم مرة سارعتُ إلى إنسان ضال عن سبيل الله فنبّهته، ودعوته للصلاة

أو ترك المنكرات؟

بل كم مرة في حياتي تركتُ الدنيا ولهوها قليلاً، وأسرعتُ فجلستُ مع كتاب الله أتلوه

وأحاول أن أحفظه؟؟

فإذا لم تقدّم شيئاً لله فكيف يقدم لك الله ما تريد؟

إذن فعل الخير أهم من الدعاء نفسه، لأن الله تعالى قدّم ذكر المسارعة في الخير

على ذكر الدعاء فقال

(إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا).

2-الدعاء بطمع وخوف


الخطوة الثانية هي الدعاء، ولكن كيف ندعو

(وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا).


الرَّغَب أي الرغبة بما عند الله من النعيم، والرَّهَب هو الرهبة والخوف من عذاب الله

تعالى،إذن ينبغي أن يكون دعاؤنا موجّهاً إلى الله تعالى برغبة شديدة وخوف شديد.

وهنا أسألك أخي القارئ

عندما تدعو الله تعالى، هل تلاحظ أن قلبك يتوجّه إلى الله وأنك حريص على رضا الله

مهما كانت النتيجة، أم أن قلبك متوجه نحو حاجتك التي تطلبها؟!

وهذا سرّ من أسرار استجابة الدعاء

عندما ندعو الله تعالى ونطلب منه شيئاً فهل نتذكر الجنة والنار مثلاً؟ هل نتذكر أثناء

الدعاء أن الله قادر على استجابة دعائنا وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء؟

بل هل نتذكر ونحن نسأل الله أمراً، أن الله أكبر من هذا الأمر، أم أننا نركز كل انتباهنا

في الشيء الذي نريده ونرجوه من الله؟

لذلك لا نجد أحداً من الأنبياء يطلب شيئاً من الله إلا ويتذكر قدرة الله ورحمته

وعظمته في هذا الموقف.

فسيدنا أيوب بعدما سأل الله الشفاء قال

(وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)،

وسيدنا يونس والذي سمَّاه القرآن (ذَا النُّونِ) والنون هو الحوت، الغريب في دعاء

هذا النبي الكريم عليه السلام أنه لم يطلب من الله شيئاً!!

بل كل ما فعله هو الاعتراف أمام الله بشيئين

الأول أنه اعترف بوحدانية الله وعظمته فقال

(لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ)،

والثاني أنه اعترف بأنه قد ظلم نفسه عندما ترك قومه وغضب منهم وتوجه

إلى السفينة ولم يستأذن الله في هذا العمل، فإعترف لله فقال

(إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).

وهذا هو شأن جميع الأنبياء أنهم يتوجهون بدعائهم إلى الله ويتذكرون عظمة الله

وقدرته ويتذكرون ذنوبهم وضعفهم أمام الله تبارك وتعالى.


3- الخشوع لله تعالى


والأمر الثالث هو أن تكون ذليلاً أمام الله وخاشعاً له أثناء دعائك، والخشوع

هو الخوف (وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ).

وهذا سرّ مهم من أسرار استجابة الدعاء، فبقدر ما تكون خاشعاً لله تكن دعوتك مستجابة.

والخشوع لا يقتصر على الدعاء، بل يجب أن تسأل نفسك.

هل أنت تخشع لله في صلاتك؟

وهل أنت تخاف الله أثناء كسب الرزق فلا تأكل حراماً؟

وهنا ندرك لماذا أكّد النبي الكريم على أن يكون المؤمن طيب المطعم والمشرب

ليكون مستجاب الدعوة.

هل فكرت ذات يوم أن تعفوَ عن إنسان أساء إليك؟

هل فكرت أن تصبر على أذى أحد ابتغاء وجه الله؟

هل فكرت أن تسأل نفسك ما هي الأشياء التي يحبها الله حتى أعملها لأتقرب من الله

وأكون من عباده الخاشعين؟

هذه أسئلة ينبغي أن نطرحها ونفكر فيها، ونعمل على أن نكون قريبين من الله

وأن تكون كل أعمالنا وكل حركاتنا بل وتفكيرنا وأحاسيسنا ابتغاء وجه الله لا نريد شيئاً

من الدنيا إلا مرضاة الله سبحانه.

وهل يوجد شيء في هذه الدنيا أجمل من أن يكون الله قد رضي عنك؟

ذا قررت أن تبدأ منذ الآن بتطبيق هذا الدرس العملي فإنني أخبرك وأؤكد لك

بإذن الله تعالى ،بأن الله سيستجيب دعاءك، وهذا الكلام عن تجربة مررت بها قبلك،

وكان من نتائجها أن أكرمني الله بأكثر مما أسأله، واعلم أخيراً أن الدعوة التي

لم تستجب لك في الدنيا.

إنما يؤخرها الله ليستجيبها لك في الآخرة عندما تكون بأمس الحاجة لأي شيء

في ذلك اليوم، أو أن الله سيصرف عنك من البلاء والشر والسوء ما لا تعلمه

بقدر هذا الدعاء

وندعو بدعاء المتقين،الذين حدثنا القرآن عنهم

(رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا

وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ

الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ)

[آل عمران: 193-194]

Admin
Admin

المساهمات : 460
تاريخ التسجيل : 12/06/2014

https://3elajalse7r.7olm.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى